بالأمس
كنت أنام متقوقعة: أضم أطرافي الأربعة وأدفن رأسي بينهم، كجنين يخشى كونه الجديد
اليوم
أنام على ظهري وتملا أطرافي أنحاء الفراش..تملأ الكون كله على مجال نظري
ليس أنني ازددت اطمئنانا
أنا فقط أخيف الخوف
**************************
الهام المدفعي- خطار
Saturday, November 3, 2007
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
11 comments:
شهي هو الكذب و إن كان لا يدفىء
ويا ترى محاولات اخافة الخوف دى نجحت؟؟
أشك
!!!
ده لا بيخاف ولا بيختشى
اسألينى أنا يا أوختشى
;)
بس النص عاجبنى
تخيفين الخوف
عزيزتى الخوف لايعرف طريقا الى قلبه كى يخشاه هو نفسه
الصوره جميله
بس دا كابوس ياماما مش خوف طبيعى ده الجاثوم
انتى فاهمانى
تحياتى
كالعاده
متالقه وممنتعة في الكتابه للغاية
اشعر وانا اقرا لك اني اقرا لنفسي
ليس لجودة الكتابة مطلقا
انما للشعور المستميت ان هذه المشاعر خارجه من راسي انا
لاجلنا ............ لا تتوقفي عن الكتابة مطلقا
لأ برافو
حلوة الفكرة والمعاني والكلام
على الأقل في تقدم من الحالة الجنينية إلى حالة الاستلقاء والتمدد
إنسان وبرضه بخاف ... لكني مش جبان ... أنا بس مش عايز أنتظر
وأنا مش هخاف م الموت ... ولا خايف أتسجن ... دايماً جوايا حر
مع أطيب تمنياتي في نجاح عملية إخافة الخوف
تحياتي
أن تصل لمرحلة أخافة الخوف فمعنى ذلك أنك عبرت مراحل الخوف كلها وأرتعدت أطرافك فلم تعد تفرق معك أن تخاف الخوف أو تخيفه
صح الكلام؟
وتفتكرى هيخاف؟؟
أنا جاااااااااااي
تستهلي فعلا تتشهري يا سلمي
تحياتي لكي
وهل يهاجمنا الخوف الا خوفاً منا ... ان ضربة الضعيف اقوى .. فلا تكرريها ...
دمت بكل ود..
خالص تحياتي
ليس هناك ضير من التجربة
يكفيكي شوف المحاولة
تحياتى على ابداعك هذا
Post a Comment